Get out of his sentence in (healed) and saidNot a condition of this book

Abstract

يتلخص منهجي في هذا البحث بما يلي :
-رتبت أسماء الرواة الذين قصدهم الحاكم بمقولته: (ليس من شرط هذا الكتاب) على حروف المعجم.
-وترجمة لهم ترجمة معرفية مقتضبة تتناسب وحجم البحث ، لتعيين الراوي وتمييزه عن غيره من الرواة .
-قدمت في الترجمة كنية الراوي ، فأسمه واسم أبيه فنسبه فموطنه ولقبه ، ثم مهنته إن كانت له مهنه ، ثم أذكر سنة وفاته وفق ما اصطلح عليه الحافظ ابن حجر في (تقريب التقريب) ، فأن لم توجد له سنة وفاة فطبقته ، ومن لم أجده فأترجمه من (الميزان) للحافظ الذهبي حصراً .
-و عمدت إلى الإشارة إلى الرواة عنه بقولي: روى عنه جماعة . لإزالة الجهالة عن الراوي ، وهو ما يحرص عليه المحدثون دائماً .
-كما وأرمز في الترجمة لمن أخرج للراوي من أصحاب الكتب الستة ، معتمداً في ذلك على ما رمز به الحافظ المزيّ في كتابه (تهذيب الكمال).
-وعملت جاهداً على إحصاء و تتبع ما للراوي من مرويات في (المستدرك) وتخريجها منه فقط ، بغية توفير مادة للدرس والنظر فيها لفهم سياقها ، متابعةً كانت أم شاهداً أم أصلاً إلى غير ذلك !. وربما ندت عن هذا المنهج ترجمة عبد الرحمن بن إسحاق لكثرة مروياته بما لا يتفق تتبعها جميعها ومنهج توخي الاختصار في مثل هذا النوع من البحوث ، لأنها تزيد على عشرين رواية.
-وأشير في متن البحث إلى مكان إخراج الحديث بالمجلد والصفحة ، وفي أي كتاب هو من (المستدرك) أولاً ، و إذا لزم التكرار أحيل في الهامش إلى رقم المجد والصفحة من الطبعة الهندية منه .
-أما إحالات المُتَرجَمِ لهم فإلى (تقريب التقريب) ثم إلى بقية كتب الضعفاء حسب التسلسل التاريخي، وربما بحثت في كتب أخرى لاستجلاء أمرٍ ما يتعلق بالراوي .
-وربما اخرج الحاكم لأحدهم على أكثر من وجه حسب تقسيمي لهؤلاء الرواة ، فرأيت أن الدقة والموضوعية في البحث يقتضيان ذكر اسم الراوي في الأوجه التي كرره فيها .
-ورأيت عدم الترجمة للأمام الحاكم لشهرته وتجنباً للإطالة .