Impact exercises Almtaulh Alaoxgenih long-term cardiac stroke volume SV for long-distance runners

Abstract

1-1 المقدمة وأهمية البحث
تعد تمارين المطاولة الاوكسجينية طويلة الأمد من أفضل التمارين الرياضية التطوير وتحسين كفائة القلب الإنتاجية خلال المجهود الرياضي الذي يتميز بطول فترته وسعة أدائه ولان عضلة القلب هي محور الجهاز الدوري التنفسي وهي الأساس في استمرار العمل البدني الطويل الأمد كان لزاما علينا كباحثين إن نشخص أهم ما يميز النتاج القلبي C.O.P وهو حجم الضربة S.V وعدد ضربات القلب في الدقيقة H.R يعد القلب مركز الحياة ومكانته العتيدة ونبضه هو مؤشر لبقلء الإنسان علة قيد الحياة أو مغادرتها عندما يتوقف نبضه حيث لأعمل يمكن إن يتم بباقي الأجهزة الفسلجية عندها ترافقه بالمغادرة إلى حيث الراحة البدنية ...ونحن اخاصئيو علوم الرياضة نشارك زملائنا الأطباء دائما في دراسة القلب ولكن الاختلاف هنا هو في إننا نحاول أن ندرس الكفاءة الوظيفية للقلب وانجازاته القياسية فسيولوجيا وبدنيا مستعينين دائما باساتذتنا الأطباء في تشخيص واختبار وتثبيت نتائج القلب الرياضي وهذا ليس من اختصاصهم الدقيق كما كان يقول لنا أخصائي القلب الدكتور عمر خضر الكبيسي حيث كان عملهم ينصب في معالجة قلب مريض H.A أو شريان متصلب ومسدود C.H.D… على أي حال بدئنا بتلك المقدمة لكي نحدد ماهي علاقة الرياضة متمثلة بتمارين الرياضات الهوائية أو الاوكسيجينية بعضلة القلب .. علما كل الأدلة الفسيولوجية تؤكد أن قلب الرياضي لا يتعرض لإمراض القلب بسبب كفائتة العالية ... وتتميز عضلة القلب ببعض الخصائص الفسيولوجية وهي اللاإرادية والاستشارية والتوصيل والانقباضية ويؤثر نوع التدريب في تكيف عضلة القلب وبالتالي تتطور باتجاه التمرين ويجب أن نؤكد هنا إن كل التغيرات الفسيولوجية مرتبطة بتكرار الحمل البدني لعدة أسابيع ويطلق على هذه المتغيرات مصطلح التكيف Adaptation وفي الرياضة كل الانجازات الرياضية العالية تقع بشكل مباشر أو غير مباشر على التكيف الوظيفي لعضلة القلب ..