الحمل على المعنى ومسألة التذكير والتأنيث في قوله تعالى : ﭽ ﯝ ﯞ ﯟ ﯠ ﯡ ﯢ ﭼ

Abstract

استعمل القدماء ظاهرة الحمل على المعنى وسيلة لتأويل الألفاظ أو العبارات التي تخرج عن القواعد العامة المطردة ، وكثرت هذه الألفاظ في تعليلاتهم ، وقد ورد به القرآن الكريم ، ومن هذه الصور تذكير المؤنث ، فقد ورد في القرآن الكريم والشعر، وعليه لفظ الرحمة من قوله تعالى : ﭽ ﯝ ﯞ ﯟ ﯠ ﯡ ﯢ ﭼ [ الأعراف 56] - محلّ الدراسة – وقد ظهر في الآية الكريمة أن الحمل على المعنى لم يكن جاريا على مستوى واحد من مستويات اللغة ، بل قد يدخل في الألفاظ أو الأبنية أو التراكيب ، وعليه درجت مباحث هذا الموضوع ، وهي:المبحث الأول: الحمل على معاني الألفاظالمبحث الثاني : الحمل على معاني الأبنية المبحث الثالث : الحمل على معاني التراكيب