@Article{, title={The description of the holy Qur'an by the grammatical attributive– A grammatical semantic study in the text Qur'anic text. وصف القرآن الكريم بعناصر الإسناد النحوي دراسة نحوية دلاليةفي النص القرآني}, author={HaiderJabbarEdan حيدر جبار عيدان and HashimJabbarSadam هاشم جبار صدام}, journal={Journal of Arabic Language and Literature مجلة اللغة العربية وادابها}, volume={1}, number={23}, pages={79-114}, year={2016}, abstract={attribution grammar semantic grammatical study) included preparation and Investigation was the first part, titled (description Koran Balambtdo news), was among the patterns described the Koran by his coming tyro and sometimes news at other times, and then with regard to them an entree (that), or (L emphasis) on them, or deletion that is going on a reference grammar elements, and the second section titled (description Koran already actor), eating patterns described the Koran already sometimes, describing Balvaal at other times, and Vice actor three times, and came topic The third title (description Koran as the actor and been done in.

القرآن الكريم مصدر نقي للدراسات اللغوية والنحوية وطلاب المعرفة ، وقد اخترنا في هذه الدراسة من آيات الله البينات ما يربطها موضوع واحد على الرغم من تنوع أساليبها ، ألا وهي الآيات التي تصف القرآن الكريم ، وقد اقتضى أن تكون دراستها دراسة نحوية دلالية تنسجم مع روح الآيات الكريمة واتساقها في التعبير ؛ ذلك أن هذه الآيات الواصفة للقرآن لم يسبق لها أن درست دراسة نحوية دلالية في رسالة علميّة على هذا النحو على الرغم من تعدد الدراسات حول أسماء القرآن أو صفاته ، إضافة إلى ما تناوله المفسرون في مقدماتهم لتلك الأسماء والصفات ، فجل تلك الدراسات لا تعدو أن تكون دراسة إحصائية لأسماء القرآن أو صفاته وتبيان معانيها. فهي على هذه الشاكلة لا تعنى بسياق الآيات الواصفة للقرآن الكريم كجملة واحدة أو نص مستقل ، ومن هنا كانت دراستنا لهذه الآيات دراسة نحوية دلالية تعنى بعناصر الاسناد وما يتمخض عنها من دلالة . أمّا البحث فقد وسمناه بـ (وصف القرآن الكريم في النص القرآني بعناصر الإسناد النحوي دراسة نحوية دلالية) وضمّ تمهيدا ومباحث كان المبحث الأول بعنوان (وصف القرآن بالمبتدأ والخبر) ، وقد بين أنماط وصف القرآن الكريم بمجيئه مبتدأ تارة وخبراً تارة أخرى ، ثم ما يتعلق بهما كدخول(إن) ، أو(لام التوكيد) عليهما ، أو الحذف الذي يعتري أحد عناصر الإسناد النحوي ، وكان المبحث الثاني بعنوان (وصف القرآن بالفعل والفاعل) ، تناول أنماط وصف القرآن بالفعل تارة ووصفه بالفاعل تارة أخرى ، وبنائب الفاعل تارة ثالثة ، وجاء المبحث الثالث بعنوان (وصف القرآن باسم الفاعل ومعموله} }