TY - JOUR ID - TI - Prophecy in the Jewish faith perspective )Objective study( النبوة في منظور الدين اليهودي / دراسة موضوعية AU - Ahmed Raja Adwan . أحمد رجا عدوان PY - 2015 VL - 2 IS - 2 SP - 425 EP - 464 JO - Arab Scientific Heritage Journal مجلة التراث العلمي العربي SN - 22215808 AB - (Abstract) Prophecy, the Jews had another concept, does not limit to choosen from God, but expands to include all of the claims to prophethood of priests and magicians and liars, The word prophet in the eyes of the Jews view has abroad meaning, That included the prophets who were chosen by God to his message, in order to repair case Also those, who were of magicians, astrologer & hypocrites, and others Here we have seen many names of the prophets mentioned in the Torah & others some of them mentioned the Koran The Jewish divided their prophets into two parts: the first one is major prophats such as: Isaiah, Jeremiah, Daniel; the second one is young prophets like Hosea and Amos, and Greece, They claim that ” the prophecy began to Moses and ended Bmlakhi, but what was before Moses such as of Abraham, Isaac, and Jacob, call them parents or patriarchs” this division isnot correct, because all the prophets an equal & there is no young or major phrophets.

(خلاصة بحث)النبوة عند اليهود كان لها مفهوم آخر، فهي لا تقتصر على مَن اختارهم الله لذلك، وإنما تتسع لكي تشمل كل من يدّعي النبوة من الكهنة والسحرة والمخادعين والكاذبين، وكلمة نبي في عُرف اليهود واسعة المدلول، فهي تشمل الأنبياء الذين اختارهم الله تعالى لرسالته، لإصلاح حال المجتمعات التي وُجدوا فيها، كما تشمل الكثير من أدعياء النبوة، الذين كان منهم الساحر، والمنجم، والمنافق، وغيرهم ومن هنا رأينا أسماء كثيرة لأنبياء ورد ذكرهم في التوراة؛ منهم مَن ذكرهم القرآن، ومنهم من لم يرد لهم ذكر على الإطلاق، ويقسم اليهود أنبياءهم إلى قسمين: الأنبياء الكبار مثل: أشعيا، أرميا، دانيال، الأنبياء الصغار مثل: هوشع وعاموس، ويونان، وفي الوقت ذاته يدّعون أن النبوة بدأت بموسى وانتهت بملاخي، أمّا ما كان قبل موسى من أمثال إبراهيم، وإسحاق، ويعقوب، فيسمونهم الآباء أو البطارقة، ولا شك أن هذا التقسيم لا أساس له من الصحة ؛ فليس هناك نبي صغير ونبي كبير، بل الأنبياء كلهم في النبوة سواء، وتم التوصل إلى جملة من الاستنتاجات منها: أن أهل الكتاب طعنوا في أنبيائهم ووصفوهم بأبشع الصفات والرذائل ونسبوا إليهم ما يقدح فيهم كأنبياء، وأن مصادرهم وكتبهم الدينية كلها محرفة وأصابها التبديل والضياع وما هو موجود الآن لا يتعدى أن يكون تراثا شعبيا لا سند له، والحمد لله الذي أرسل الرُسل بالحق، وأنزل عليهم الشرائع لتحقيق الحق، ودحض الباطل وخذل أحزابه، وجاءت الدراسة من ثلاثة مباحث الأول: مفهوم وتاريخ النبوة الاسرائيلية (اليهودية).اما المبحث الثاني: ظاهرة النبوة الإسرائيلية (اليهودية). والمبحث الثالث: خصائص الأنبياء ومهمتهم في الدين اليهودي. ER -