@Article{, title={Neutrophil to lymphocyte ratio & cervical length for prediction of spontaneous preterm delivery in threatened preterm labour.}, author={Amal M. Mubark أمل مبارك and Luma Saad Zeiny, لمى سعد زيني and Alaa M. Sadiq, علاء صادق}, journal={Al-Qadisiyah Medical Journal مجلة القادسية الطبية}, volume={11}, number={19}, pages={232-241}, year={2015}, abstract={Background: Being able to predict preterm birth is important, as it may allow a high-risk population to be selected for future interventional studies. As inflammation represents a crucial pathogenic process of preterm delivery, the aim of this study is to define the role of serum inflammatory markers in the prediction of spontaneous preterm delivery & to combine these markers with cervical length to increase the diagnostic accuracy.Methods: Eighty pregnant women with threatened preterm labour (group I) were compared with 40 women at term (group II (, subdivided into 2 subgroups (20 of them were not in labour & the other 20 were in labour). Neutrophils to lymphocytes ratio (NLR) & C-reactive protein (CRP) level were measured & compared for all study subjects. For group I, transvaginal cervical length was measured & combined marker (defined as NLR divided by the cervical length) was estimated & they were subdivided into: (group Ia) who delivered before 37 weeks (n=30) & (group Ib) who delivered at term (n=50).Results: The levels of NLR (P<0.001), CRP (P<0.016) in group Ia were significantly different from those in group Ib & they were also significantly higher in group IIa than in group IIb (P<0.001). The cervix length (P< 0.001) & combined marker (P<0.001) in group Ia were significantly different from those of group Ib. It has been shown that the combined marker has higher sensitivity (65%) & specificity (87%) for prediction of preterm delivery, as compared to cervical length or systemic inflammatory markers each alone. Conclusions Combined marker is useful for identifying women at risk of preterm delivery in patients with threatened preterm labour.

خلفية الدراسة و الاهداف : أن القدرة على التنبؤ بالولادة المبكرة هو امر في غاية الاهمية ، لأنها قد تسمح بتحديد النساء المعرضات لخطر الولادة المبكرة و اخضاعهن للدراسات التداخلية في المستقبل، وبما ان الالتهاب يمثل احد أهم اسباب الولادة المبكرة ، فان الهدف من هذه الدراسة هو تحديد دور الواسمات البيولوجية المصلية في التنبؤ بالولادة المبكرة والجمع بين هذه الواسمات مع طول عنق الرحم لاستخدامهما كوصمة مشتركة لزيادة دقة التشخيص.الطريقة: اشتملت هذه الدراسة المرتقبة على 80 امرأة حامل ادخلن المستشفى لكونهن مهددات بالولادة المبكرة(المجموعة الأولى) وتمت مقارنتهن مع40 امرأة في الشهر التاسع من الحمل (المجموعة الثانية) قسمن إلى مجموعتين: عشرون منهن لسن في حالة ولادة و20 أمرأة أخرى كن في حالة ولادة. تم قياس عدد الكريات البيض التبايني ومستوى البروتين المتفاعل في الدم لكل المشتركات في الدراسة وبالنسبة للمجموعة الاولى فقد تم قياس طول عنق الرحم عبر السونار المهبلي واستخراج وصمة مشتركة (نسبة الكريات البيض التبايني مقسومة على طول عنق الرحم). في نهاية الدراسة انقسمت المجموعة الاولى الى مجموعتين حسب وقت الولادة: اللواتي انجبن قبل37 أسبوع (وتشمل 30 امرأة) واللواتي انجبن بعد 37 اسبوع (و تشمل 50 امرأة). النتائج: اثبتت الدراسة ان مستوى كريات الدم البيض التبايني ومستوى البروتين المتفاعل والوصمة المشتركة اعلى بفارق معتد به احصائيا في المجموعة الاولى عند اللواتي انجبن قبل 37 أسبوع بالمقارنة مع اللواتي انجبن بعد 37 أسبوع كما ان ان مستوى كريات الدم البيض التبايني ومستوى البروتين المتفاعل في المجموعة الثانية أعلى بفارق معتد به احصائيا عند النساء اللواتي كن في حالة ولادة بالمقارنة مع االلواتي لم يكن في حالة ولادة. يستنتج من ذلك أنه يمكن استخدام الواسمات البيولوجية المصلية كمعلمة بسيطة وحساسة لتحديد النساء المعرضات لخطر الولادة المبكرة. كما ان استخدام السونار المهبلي معها لاستخدامهما كوصمة مشتركة يزيد من دقة و حساسية كل وصمة على حدة.} }