@Article{, title={Ibn Al-Hassan the Evidence (May Allah expedite his resurrection) and the Philosophy: Ordeal Era as a Nonpareil الحجة بن الحسن( عجل الله تعالى فرجه الشريف ) وفلسفة الانتظار - زمن الحيرة انموذجا -}, author={Prof. Dr. Iyad A. Saihud أ.د. اياد عبد الحسين صيهود and Ahammed F. Al-Mas`udi احمد فاضل حسون المسعودي}, journal={AL-AMEED JOURNAL مجلة العميد}, volume={5}, number={2}, pages={63-86}, year={2016}, abstract={ABSTRACTIbn Al-Hassan the evidence is the twelfth of the infallibles and takes so great a role in the sound Islamic message as his fathers did. Yet his disappearance comes as seismic to all and as prominent for the other imams. As such it claims more attention and responses that instigates those who envy such a stance to fabricate certain machinations against Ahlalbayt. However, the research paper rotates around the small disappearance in 260 hegira / 873 CE ,that is to say ,it is with the first ambassador Othman Ibn Sa`aed Al-`Amari, the dilemma people embattled with fades at the hand of the ambassadors. The current research paper ramifies into two sections with a conclusion, the first tackles the reasons beyond the dilemma, the second does the events of dilemma and how both the imam and the first ambassador confront, ultimately the conclusion terminates at certain results: the dilemma mentioned by the prophet and the immaculate imams before it strikes people.

... ملخص البحث ... الحجة بن الحسن هو الإمام الثاني عشر من الأئمة المعصومين، وله دور كبير ، لكن حدوث كأدوار آبائه في رسالة الدين الإسلامي الحنيف دين جده النبي ،غيبته عن الناس كان الحدث الأبرز في حياته، والحدث المميز عن باقي الأئمة وبما انه كان الحدث المميز فمن الطبيعي أن يكون اختلاف في طبيعة استجابة الناس لهذا الحدث. ومن تلك الاستجابات، يمكن أن تعدها الاستجابة السلبية التي، سواء كانت مقصودة أو غير مقصودة، تمثلت بوقوع الحيرة، في من يكون الإمام الثاني عشر، والطامعين بهذا المنصب الإلهي المهم دور كما كان لوجود المتربصين بأهل البيت كبير في محاولة أيهام الناس، وادعاء الإمامة عن الإمامة تارة، وادعاء السفارة تارة أخرى فوقع بعض الناس في إرباك فكري وعقائدي خطير رغم تحذير النبي  عن دور الإمام المهديًوالأئمة المعصومين من حدوثها قبل وقوعها، فضلا وسفرائه الأربعة في مواجهتها وتوعية الناس من خطورة الوقوع فيها، وهو ما يدور حوله البحث ولاسيما في مرحلة بداية وقوع الغيبة الصغرى سنة (062# -378م) أي مع بداية سفارة السفير الأول عثمان بن سعيد العمري، إذ كان للسفراء أثرهم الواضح في انجلاء الحيرة عن الناس في شأن تشخيص الإمام الثاني عشر للشيعة، البالغ عددهم تسعة أشخاص ومواجهتهم أدعياء السفارة عن الإمام المهدي وفضح مؤامراتهم.البحث من مبحثين وخاتمة: المبحث الأول: تناول أسباب وقوع الحيرة، ّتكو وسفيره والمبحث الثاني: أحداث الحيرة وكيفية مواجهتها من الإمام المهدي الأول عثمان بن سعيد العمري. أما الخاتمة فقد تضمنت مجموعة من النتائج التي ، والأئمة بل النبي محمدِكرت من قُ الحيرة ذّل إليها البحث، منها: أنّتوص قبل وقوعها، وهناك أسباب عديدة تقف وراء حدوثها، كما إن زمان الأطهار حدوثها كان في بداية الغيبة الصغرى أي في عهد السفير الأول للإمام المهدي عثمان بن سعيد العمري.} }