TY - JOUR ID - TI - El Romanticismo y su influencia en la literatura árabe en los inicios de siglo XX. Romanticism and its influence on Arabic literature in the early twentieth century AU - SAMIR JAMIL HAMOOD PY - 2016 VL - 22 IS - 95/انساني SP - 111 EP - 131 JO - journal of the college of basic education مجلة كلية التربية الاساسية SN - 18157467 27068536 AB - Romanticism; It is such an important political, social and ideological artistic revolution, which occupied a part of the XIX century and much of the XX century in Europe and much of the world, still according to many literary books today are many of its manifestations and aspects such as; Freedom, Individualism (individual), Democracy, Nationalism ... etc.Romanticism was characterized by its emphasis on emotion and individualism as well as glorification of all the past and nature, the latter also being celebrated. It was partly a reaction to the Industrial Revolution, the aristocratic social and political norms of the Age of Enlightenment, and the scientific rationalization of nature. It was embodied most strongly in the visual arts, music, and literature, but had a major impact on historiography, education, and the natural sciences. It had a significant and complex effect on politics, and while for much of the Romantic period it was associated with liberalism and radicalism, its long-term effect on the growth of nationalism was perhaps more significant.

ملخص:تعتبر الرمانسية ثورة فنيه, وسياسية وجتماعية وايدلوجية ذات اهمية كبيرة وقد احتلت جزء من القرن التاسع عشر وجزء اكبر من القرن العشرين في اوربا وبقية العالم والتي وفي كثير من الاعمال الادبية الواسعة مازالت تظهر ملامحها لحد الان, مثل الحرية والفردية والديمقراطية والوطنية والكثير من الامور.مدخلالادب هو احد اوجه الحضارة, وعن طريقها يمكن ان نستكتشف مراحل ازدهارها الفني, وتقدمها التكنلوجي وكذلك ازدهارها الاقتصادي و نستطيع ان نحدد مراحل تخلفها وجمودهه خلال حقبة محددة من الزمن, وهنا سنحاول اكتشاف الضروف التي اثرت في ازدهار العالم العربي وتخلفه الفني. فبعد الاتصال الذي جرى بين الادب العربي والادب الاوربية في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين, دخل مرحلة من التغيير والتي انتهت بملامسة وتكسير اعمدته الرئيسية مثل, الشكل والمحتوى وحتى المواضيع المتناولة, تحول جذري الى ادب ذا اسلوب حضاري ليلبي حاجات المجتمع في مرحلة تتعتبر مرحلة معقدة بالنسبة للعالم العربي. التغيرات التي حصلت كانت جوهرية وتتماشى مع حاجة الادب العربي بحيث يمكننا ان نقول ان هذه التغيرات كانت ذات طابع عربي, ولكتشاف هذه التغيرات نأينا ان نختار الادب المقارن للوصول الى غايتنا. الاتصال بين الكتاب العرب ونظرائهم الاوربيين كان اولا عن طربق الارساليات الدينية والتعليمية, كالمنح الدراسية والمعايشة المباشرة لولئك للكتاب مع الحضارت الاوربية, والاحتلال الفرنسي لمصر وروح التجديد للكتاب الذين سكنوا المهجر والكثير من الوسائط التي لعبت دورا جوهريا في تحول الادب العربي الذي كان مغلقا على نفسه الذي ظل يدور في فلك الادب التقليدي من حيث الوزن والقافية, الا ان التغير الذي طرى عليه بعد الاتصال بالادب الاوربيه اخرجه من هذا الفلك الى افاق ومواضيع جديدة لم تكن متداولة او معرفة لا من قبل الكاتب العربي ولا حتى المتلقي, فتراه قد كسر وزن القصيدة التقليدي والموضوع الذي تتناوله وادخال مواضيع جديدة, وذهب الى اكثر من ذلك حيث تم ادخال نماذج واصناف ادبية لم تكن معروفة في الادب العربي, كالرواية والقصة القصيرة والمقال...الخ. لعب هذا الدور ثلة من الادباء والمثقفين الذين كان لهم اتصال مباشر حع تلك الادب او عن طريق حركة الترجمة التي سادت في تلك الفترة.لم تكن الحركة الرومانسية العربية صورة طبق الاصل للرومانسية الغربية ولكن, كان لها نظرية ومقاييس تتماشى مع طبيعة الادب العربي الذي استوعبها كحركة تجديد وفي نفس الوقت اضاف اليها بعض الاضافات التي تعتبر صفة كل ادب يتعرض لتيار او حركة ادبية تجديدية, ففي بادي الامر تتعرض هذه الحركة الى هجمة مضادة ولكن بمرور الوقت تتبلور هذه الحركة ويتعاطاها الكثير من منطلق التجديد ضرورة من ضرورات الحياة والاب هو احد اوجهها. ER -