@Article{, title={The linguistic phinomena in Al- Jawahiry (Amento bel- Hussain) الظواهر اللغوية في قصيدة(آمنت بالحسين) للجواهري}, author={Kadhim Abdullal Abdul - Naby كاظم عبد الله عبد النبي}, journal={Journal of Arabic Language and Literature مجلة اللغة العربية وادابها}, volume={1}, number={11}, pages={386-400}, year={2011}, abstract={ملخص البحث تناول البحث ابرز الظواهر اللغوية في القصيدة لما لها من دور تصلح كعلامات (سيمياء) لدراسة فحوى النص0 وقد استوقفني استعماله الكبير لأساليب لغوية متنوعة وظفها بشكل فني لتخدم الغرض العام للفكرة الرئيسة (الثبوت والدوام- والإيمان بالحسين(عليه السلام)) وحاول الإحاطة بها وتطويقها من جميع الجوانب ليوائم بذلك مع عنوان القصيدة (آمنت بالحسين) وقد بداها بالثبوت بالاسم (فداء)وختمها باسم(المطلع) وقد وردت علامات الثبوت ايضا في تكرار المصادر (فداء ، روحا ، رعيا000) 0 وكذلك بالابتداء بالجملة الاسمية محذوفة المسند اليه (فداء لمثواك) 00 وكذالك في تكرار أسم التفضيل (ابلج ، اروع ، اعبق ، اضوع000 ) وقد ورد الثبوت في السياق ونفي الضد،وقد جمع بين الإثبات والنفي وكرر(لم)النافية(12مرة) يثبت المعنى وينفي ضده بها0 ويشكل تكرار الحرف ظاهرة واضحة برزت من خلال التراكم الكمي الذي عمل على ايجاد التماسك بين مفاصل النص وأصبح الظاهرة المهيمنة 0 وقد استطاع الشاعر بنفسه الشعري تطويع هذا التكرار لخدمة الفكرة 0 وقد كرر الحروف عمودياً وأفقيا ، وقد تكرر صوت الواو (134مرة ) وهو أكثر من حرف الروي العين في القافية بعشر مرات 0 وتكرر حرف العين مع حرف الروي في القافية (154مرة) وهذا التكرار في الحروف نتيجة كبيرة جعلت القصيدة ترتفع با لإيقاع الداخلي وتشد الأسماع وكأنها مقطوعة موسيقية ونغم يصلح للانشاد0 وقد ورد التكرار في القصيدة بأشكال أخرى مثل تكرار حرف الجر (من) والمقاطع الصوتية .

ملخص البحث تناول البحث ابرز الظواهر اللغوية في القصيدة لما لها من دور تصلح كعلامات (سيمياء) لدراسة فحوى النص0 وقد استوقفني استعماله الكبير لأساليب لغوية متنوعة وظفها بشكل فني لتخدم الغرض العام للفكرة الرئيسة (الثبوت والدوام- والإيمان بالحسين(عليه السلام)) وحاول الإحاطة بها وتطويقها من جميع الجوانب ليوائم بذلك مع عنوان القصيدة (آمنت بالحسين) وقد بداها بالثبوت بالاسم (فداء)وختمها باسم(المطلع) وقد وردت علامات الثبوت ايضا في تكرار المصادر (فداء ، روحا ، رعيا000) 0 وكذلك بالابتداء بالجملة الاسمية محذوفة المسند اليه (فداء لمثواك) 00 وكذالك في تكرار أسم التفضيل (ابلج ، اروع ، اعبق ، اضوع000 ) وقد ورد الثبوت في السياق ونفي الضد،وقد جمع بين الإثبات والنفي وكرر(لم)النافية(12مرة) يثبت المعنى وينفي ضده بها0 ويشكل تكرار الحرف ظاهرة واضحة برزت من خلال التراكم الكمي الذي عمل على ايجاد التماسك بين مفاصل النص وأصبح الظاهرة المهيمنة 0 وقد استطاع الشاعر بنفسه الشعري تطويع هذا التكرار لخدمة الفكرة 0 وقد كرر الحروف عمودياً وأفقيا ، وقد تكرر صوت الواو (134مرة ) وهو أكثر من حرف الروي العين في القافية بعشر مرات 0 وتكرر حرف العين مع حرف الروي في القافية (154مرة) وهذا التكرار في الحروف نتيجة كبيرة جعلت القصيدة ترتفع با لإيقاع الداخلي وتشد الأسماع وكأنها مقطوعة موسيقية ونغم يصلح للانشاد0 وقد ورد التكرار في القصيدة بأشكال أخرى مثل تكرار حرف الجر (من) والمقاطع الصوتية .} }