@Article{, title={The Anthology of Bustan Aisha: A Stylistic Study ديوان " بستان عائشة " قراءة أسلوبية}, author={Dr. Mohammed Qasim naema الدكتور محمد قاسم نعمه}, journal={Journal of Basra researches for Human Sciences مجلة ابحاث البصرة للعلوم الأنسانية}, volume={40}, number={1}, pages={31-41}, year={2015}, abstract={AbstractAish orchard D iuanThe research deals with Abdul wahab Al Bayati (A isha orchard ) which its text chargrd with multiple struetures . we limited the reading to three struetures ( substantiue , lexical , and rhythmic ) , with regard to the substantiue structure Aisha represent thematic structure wether directly or by symbol that indicate her . Aisha stand as atheme through the contrast structure whid control the diuan . As regards to the lexical structure the units of speech associate with each other by verbs , present tence performs the coming verbs in texts . Rythmutic saturation idea , this idea is growing the deeper we get through the diuan texts , so the poet tries to brek saturation in the process of his progress by avoiding access to this point

الملخص :يتناول البحث ديوان ( بستان عائشة ) للشاعر عبد الوهاب البياتي ، الذي جاءت نصوصه مشحونة بالبنى المتعددة . لكننا قصرنا القراءة على ثلاث بنى بدت رئيسية وهي ( الموضوعية ، المعجمية ، الإيقاعية ) . ففيما يخص البنية الموضوعية ، تمثل ( عائشة ) بنية موضوعية سواء كانت بشكل مباشر ، أوعلى اعتبار الترميز دالا عليها ، وتظهر (عائشة ) على شكل موضوع من خلال بنية التضاد التي تحكم الديوان . أما ما يخص (البنية المعجمية )فإنّ وحدات الكلام ترتبط فيما بينها بوساطة الأفعال ، ويقوم الفعل المضارع بوظيفة المهيمنة في سلسلة الأفعال الواردة في النصوص . أما (البنية الإيقاعية ) فتتمثل في قيامها على فكرة ( التشبع ) ، وهذه الفكرة تتنامى كلما توغلنا في نصوص الديوان ، إذ يحاول الشاعر في عملية تقدمه كسر ( التشبع ) من خلال تجنب الوصول إلى تلك المرحلة .ترتبط النصوص الأدبية بوحدات الكلام ارتباطا يجعلها تشترك مع النصوص والخطابات الأخرى ضمن هذه الوحدات ، وتستطيع الوحدات الكلامية أن تنتج بنيات متعددة ، وكلما تعددت البنى كلما قاربت النصوص صفة الأدبية والفن . إذ أنَ الخطاب غير الأدبي ــــ وانطلاقا من الوظيفة الفردية التي يسعى إلى تحقيقها وهي الوظيفة الإبلاغية ــــ لا يعتمد على تعدد البنى بقدر ما يركز على بنية واحدة .فضلا عن أن الطاقة التعبيرية هي مزدوجة في ذاتها ، فمنها جدول تصريحي ومنها جدول إيحائي ، فالأول يعتمد على الدلالات الذاتية ، أما الثاني فيستمد قدرته التعبيرية من الدلالات السياقية (1)} }