@Article{, title={Internal and external variables affecting the political system of the State of Qatar)) المتغيرات الداخلية والخارجية المؤثرة في النظام السياسي لدولة قطر}, author={Nadia Fadel Abbas Fazli نادية فاضل عباس فضلي}, journal={Journal of International studies مجلة دراسات دولية}, volume={}, number={72-73 عدد مزدوج}, pages={67-97}, year={2018}, abstract={In the early 1970s, the State of Qatar became more independent than its counterparts in the Gulf States. The political leadership in Qatar had paid great attention to the issue of advancement in all fields. The Constitution of 2005, because it was like the spirit of reform before the political leadership in Qatar, "Hamad bin Khalifa" to the Authority and his determination to respond to the demands of the people of Qatar in terms of space for freedom of opinion and the issuance of new newspapers and the space for NGOs to volunteer work and service, and succeeded by Sheikh "Tamim bin Hamad Al Thani," which is one of the ambitious personalities to make the State of Qatar According to the global

استقلت دولة قطر في مطلع السبعينيات من القرن الماضي مثل نظيراتها في دول الخليج العربي، وكانت القيادة السياسية في قطر قد اولت اهتماماً كبيراً لمسألة النهوض وفي جميع المجالات ،ويعد دستور العام 2005 ، لانه مثل روح الاصلاحات قبل القيادة السياسية في قطر، والتي ترافقت وصول الشيخ "حمد بن خليفة "الى السلطة وعزمه في الاستجابة لمطالب الشعب القطري من حيث افساح المجال لحرية الرأي واصدار صحف جديدة وفسح المجال للجمعيات الاهلية للعمل التطوعي والخدمي، وخلفه في ذلك الشيخ "تميم بن حمد آل ثاني" والذي يعد من الشخصيات الطموحة لجعل دولة قطر تسير وفق النهج العالمي وتعزيز مكانتها وذلك بتأديه دور ملحوظ على الصعيدين الاقليمي والدولي ،مع العلم ان الحكومة القطرية تعاني من اشكاليات في نطاق وجودها ضمن مجلس التعاون الخليجي وخصوصاً مع المملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة او مع دول عربية ذات اهمية اقليمية كمصر ،ولكن وبعد التغييرات في الدول العربية والاحتجاجات التي حصلت، واجهت قطر اتهامات خطيرة بدعمها للتنظيمات الارهابية والشخصيات ذات الايديولوجيات المتشددة، مما فرض عليها الرضوخ لشروط الدول الرافضة لدعمها للارهاب كالسعودية والامارات والبحرين ومصر وغيرها من الدول.} }