@Article{, title={عبد الحسين ألجلبي ودروه في مجلس الأمة العراقي 1925-1937}, author={م.د.فلاح حسن كزار}, journal={Al-Bahith Journal مجلة الباحث}, volume={19}, number={1}, pages={}, year={2017}, abstract={AbstractModern Iraq's history saw a number of political and social personalities, that her role as an actor on the stage of the then social and political events, and between those characters mp and Minister Abdel Hussein Al-Chalabi eye contributed in one way or another in Iraq date events since late March 1925 until 1939, attaching several starters portfolios management functions (Ministry nine times. , Ministry of works and transport, the Ministry of irrigation and Agriculture), as well as being elected a member of the Iraqi Council of representatives to three consecutive sessions (1925, 1928, 1930).Optional came to study this profile being previously taught academic study on the one hand, and to show what hidden from her hand, to fill some of the gaps to jot down the path of historical events leading to a deeper understanding of the evolution of events, and it split into multiple search requests axes, initiated by definition by personality and expired with designated by a member of the Senate in 1937.

الملخص شهد تاريخ العراق المعاصر بروز عدد من الشخصيات السياسية والاجتماعية , التي قدر لها تأدية دور فاعل على مسرح أحداثه السياسية والاجتماعية آنذاك, ومن بين تلك الشخصيات النائب والوزير والعين عبد الحسين ألجلبي الذي دخل بشكل أو بآخر في مسيرة أحداث تاريخ العراق منذ أواخر العهد العثماني حتى عام 1939, إذ تولى وظائف إدارية وتسنم عدة مناصب وزارية ( وزارة المعارف تسع مرات , وزارة الأشغال والمواصلات, وزارة الري و الزراعة) , فضلا عن انتخابه عضوا في مجلس النواب العراقي لثلاث دورات متتالية (1925, 1928, 1930) , وتعينه عضوا في مجلس الأعيان العراقي خلال الفترة (1933- 1937). جاء اختياري لدراسة هذه الشخصية كونها لم تدرس سابقا دراسة علمية أكاديمية من جهة , ولإظهار ما خفي منها من جهة ثانية لاسيما دوره في مجلس الامة العراقي خلال المدة (1925-1937), وذلك بهدف سد بعض ثغرات تدوين مسار الأحداث التاريخية وصولا إلى فهم أعمق لتطور الأحداث , وعليه تطلب تقسيم البحث إلى عدة محاور, ابتدأت بالتعريف بنسبه وشخصيته وانتهت بانتهاء عينيته في مجلس الأعيان عام 1937. وهنا أنا لا ادعي الكمال لبحثي فالكمال لله سبحانه وتعالى , وحسبي إن قدمت موضوعا بحثيا قد يرفد المكتبة التاريخية بما احتواه من معلومات, فضلا عن فتحه الآفاق أمام باحثين آخرين لإضافة معلومات وبيانات جديدة تزيد الموضوع اثراءا وتزيل عنه ما كان مبهما.} }