TY - JOUR ID - TI - Some Phonetic Phenomena and their Effect in Identifying the Characters of the Abnormal Linguistic Roots بعض الظواهر الصوتیة وأثرها فی تحدید أحرف الجذور اللغویة المعتلة مقاییس اللغة لابن فارس أنموذجًا AU - Kaada Adeel Abd AlKader غیداء عادل عبدالقادر AU - Azaa Ahmeed Ezet عزة عدنان عزت PY - 2018 VL - 48 IS - 72 SP - 105 EP - 130 JO - Adab AL Rafidayn اداب الرافدين SN - 03782867 26642506 AB - The present study deals with some phonetic phenomena and their effects in identifying the characters of the abnormal linguistic roots. The study conducted on the book named “Maqayyis Al-Lugha written by Ibn Fares” It may sometimes be difficult to know the linguistic origins of the root characters of the roots - after the deletion of the suffixes - because some words (correct and muted) of linguistic phenomena, which overlap with each other, such as deletion , overlapping…..etc.

قد تصعب أحیاناً معرفة الأصول اللغویة لأحرف الجذور المعتلة - بعد حذف أحرف الزیادة – بسبب تعرّض بعض الألفاظ (الصحیحة والمعتلة) لظواهر صوتیة لغویة، تتداخل مع بعضها بشکل کبیر کالحذف والقلب والإعلال والإبدال. فأما (الحذف) فقد توسّعَتْ العربیة فیه توسعاً کبیراً، فجرى فی کل نوع من أنواع الکلم، فورد فی جزء الکلمة، وفی حروف المعانی، وحُذفَ الحرف مع ما ارتبط به، وحُذِفَ الفعل، وحُذِفَ الاسم فی أحواله الإعرابیة المختلفة، وحُذِفَت الجملة، والجمل، والکلام.وقد یکون الحذف لأسباب قیاسیة: صرفیة أو صوتیة کالتقاء الساکنین، وتوالی الأمثال، وحذف حروف العلة والهمزة استثقالاً، والحذف للوقف، وفی صیغ الجمع وتحدیداً جمع المؤنث السالم، وصیغ التصغیر، والحذف للنسب، والحذف للترخیم قد تصعب أحیاناً معرفة الأصول اللغویة لأحرف الجذور المعتلة - بعد حذف أحرف الزیادة – بسبب تعرّض بعض الألفاظ (الصحیحة والمعتلة) لظواهر صوتیة لغویة، تتداخل مع بعضها بشکل کبیر کالحذف والقلب والإعلال والإبدال. فأما (الحذف) فقد توسّعَتْ العربیة فیه توسعاً کبیراً، فجرى فی کل نوع من أنواع الکلم، فورد فی جزء الکلمة، وفی حروف المعانی، وحُذفَ الحرف مع ما ارتبط به، وحُذِفَ الفعل، وحُذِفَ الاسم فی أحواله الإعرابیة المختلفة، وحُذِفَت الجملة، والجمل، والکلام.وقد یکون الحذف لأسباب قیاسیة: صرفیة أو صوتیة کالتقاء الساکنین، وتوالی الأمثال، وحذف حروف العلة والهمزة استثقالاً، والحذف للوقف، وفی صیغ الجمع وتحدیداً جمع المؤنث السالم، وصیغ التصغیر، والحذف للنسب، والحذف للترخیم.ویرى بعض الدارسین أنّ دراسة (ظاهرة الحذف) هی دراسة لحذف الحروف الصحیحة، أمَّا حروف اللین والمدّ فإنّ دراسة حذفها تکون فی ظاهرة الإعلال بالحذف.وأمّا (القلب) ففیه قد تُشْکَلُ أحیاناً معرفة أصل أحرف اللفظ بعد طرح أحرف الزیادة، ولاسیّما عند استخراج الجذور من المعاجم، بسبب ما یحدث من قلبٍ لبعض الأحرف، کقلب الواو والیاء ألفًا، أو قلب الواو والیاء همزة، أو قلب الواو یاءً، أو قلب الألف واوًا، أو قلب الیاء واواً فضلا عن القلب فی الأحرف الصحیحة، وبعد اطلاعنا على مختلف أنواع القلب بین أحرف العلة توصلنا إلى وضعها تحت ثلاثة محاور أساسیة بناءً على موقع حرف العلة، ففی القلب المکانی یتغیر موضع أحد الأحرف الأصلیة فی الکلمة بالنسبة إلى أصولها الأخرى عند تصریفها بالاشتقاق ونحوه، ومن أمثلة ذلک قولهم: (الحادی والعشرون) فإن الحادی من وَحَد، فحصل فیها قلب بتأخیر الواو عن مکانها فی أول الکلمة، إلى آخرها، ثم أُبدلَت یاءً، ویُوزَن المقلوب وزناً صرفیاً بحَسَب حالته الراهنة. فوزن(الحادی): العالِف لا الفاعل، ووزن (آبار) و (آرام): أعفال لا (أفعال). ER -