@Article{, title={THE ARCHITECTURE AND CONSTRUCTION OF AN OPTIMAL GRAMMAR الخلاصة تصميم القاعدة المثلى وصياغتها}, author={Abbas Fadhil Albayati عباس فاضل البياتي}, journal={Adab AL Rafidayn اداب الرافدين}, volume={43}, number={68}, pages={555-566}, year={2013}, abstract={The Optimality Theory is a relatively new theory of language that was originally proposed by the linguists Alan Prince and Paul Smolensky (1993/2002), and was later expanded by Alan Prince and John McCarthy (see, e.g., McCarthy, 2004). It is a major assumption of the theory that ‘there are no fixed bounds on language’ (see Aitchison, 2003, p. 32) .Although much of the interest in optimality theory has been associated with its use in phonology, the area to which optimality theory was first applied, the theory is also applicable to other subfields of linguistics, e.g. syntax and semantics.

إنَّ نظرية الأمثلية قائمة على الزعم بأن قواعد اللغة مبنية على عناصر ثلاثة هي: (1) المولد: الذي يتكون من قائمة المخرجات أو المرشحات المحتملة، (2) المقيدات: والتي تقدم المنهاج لتحديد المرشح الأمثل فضلاً عن المقيدات القابلة للخرق في عملية التحديد، (3) المقييم: وهو العنصر الذي ينتهي إلى المرشح الأمثل بعد إسقاط المقيدات عليها. والتعميمات القواعدية في نظرية الأمثلية هي تنافس بين مجموعة من المقيدات على مستوى البنى السطحية لا العميقة، إذ لايوجد أي قيد على البنية العميقة ، وفيه نوعان من المقيدات: (1) المقيدات الواسمة التي تبين المتطلبات الشكلية للمخرجات، (2) مقيدات التماثل التي تقيّم شكل المخرجات رغم أنها تشير إلى المدخلات في بيان متطلباتها. فهذه النظرية تفترض عدم وجود مقيدات خاصة بكل لغة فيما يتعلق بالمدخل، وتسمى هذه الظاهرة بـ"غنى الأساس"، فلكل قاعدة أن تتصدى لأي مدخل مقبول، وحال تواجد المدخل، يستطيع عنصر المولد أن يقدم مجموعة غير متناهية من المخرجات أو التمثيلات الشكلية لذلك المدخل؛ وبهذا تكون أية قاعدة في أية لغة مجرد تسمية المرشح (المخرج) الأمثل من بين باقي المرشحين ليكون ممثلاً عن مدخل ما، وعملية التسمية هذه هي في صلب عمل مكون المقييم.} }