TY - JOUR ID - TI - Direct evidence of Quranic grammar lesson When Khalil ibn Ahmad (d. 175 AH) in his book as sentencesm and in the book of (Sibawayh) The study of meaning and grammar explanatory givens توجيه الشاهد القرآني في الدرس النحوي عند الخليل في كتابه الجمل في النحو دراسة المعنى النحوي ومعطياته التفسيرية AU - Reiad Karim Abdullah ALBudairi رياض كريم عبد الله البُديري PY - 2014 VL - 38 IS - 66 SP - 1 EP - 60 JO - Mustansiriyah Journal of Arts مجلة آداب المستنصرية SN - 02581086 27079312 AB - ولا شك أن أسلوب القرآن الكريم من أرقى الأساليب التي عرفتها اللغة العربية، يزخر بالتنوع في أسلوبه بحسب ما يقتضيه المقام من حكمة البيان عن المقاصد العلية فيذكر مفردات تغني عن التفصيل لدواع بلاغية تناسب المقام.كتنكير الاسم كلفظ( خالصة)مما جاء في صفحات هذا البحث،وكالتقديم والتأخير كعبارة(البرّ،وأن تولوا).وانطوى التعبير القرآن على كثير من الاستعمالات التي تمثل قمة الفصاحة واتباع الانتقاء بحسب القصد المطلوب من اللفظ المنتقى.فقد تجد في تنكير الاسم ما لا تجده في غيره من الأساليب البلاغية الدقيقة إذ يتفرد بمقاصد تثير العاطفة والفكر عند المتلقي وتكون مرتبطة بالسياق كالتعظيم والتكثير والتقليل والتحديد والإيضاح والإبهام.وتنكير الاسم يفيد معنى واسعا لا يبلغ المرء كنهه فيما لو عَرَّفه،فهو يصيب فيه غاية الإصابة ويبعث في النفس تأثيرا متصاعدا،فإنّ النص القرآني ينطوي على معانٍ لا تنقضي عجائبها،وأوجه تفسيرها وتأويلها،مما يبقى معه النص حقلا رئيسا في الدراسات اللغوية،والتحصيل،والعلم والتفسير،وبهذا التعدد نفسر الخصوبة والثراء الفكري للنص القرآني.

ولا شك أن أسلوب القرآن الكريم من أرقى الأساليب التي عرفتها اللغة العربية، يزخر بالتنوع في أسلوبه بحسب ما يقتضيه المقام من حكمة البيان عن المقاصد العلية فيذكر مفردات تغني عن التفصيل لدواع بلاغية تناسب المقام.كتنكير الاسم كلفظ( خالصة)مما جاء في صفحات هذا البحث،وكالتقديم والتأخير كعبارة(البرّ،وأن تولوا).وانطوى التعبير القرآن على كثير من الاستعمالات التي تمثل قمة الفصاحة واتباع الانتقاء بحسب القصد المطلوب من اللفظ المنتقى.فقد تجد في تنكير الاسم ما لا تجده في غيره من الأساليب البلاغية الدقيقة إذ يتفرد بمقاصد تثير العاطفة والفكر عند المتلقي وتكون مرتبطة بالسياق كالتعظيم والتكثير والتقليل والتحديد والإيضاح والإبهام.وتنكير الاسم يفيد معنى واسعا لا يبلغ المرء كنهه فيما لو عَرَّفه،فهو يصيب فيه غاية الإصابة ويبعث في النفس تأثيرا متصاعدا،فإنّ النص القرآني ينطوي على معانٍ لا تنقضي عجائبها،وأوجه تفسيرها وتأويلها،مما يبقى معه النص حقلا رئيسا في الدراسات اللغوية،والتحصيل،والعلم والتفسير،وبهذا التعدد نفسر الخصوبة والثراء الفكري للنص القرآني. ER -