@Article{, title={تجارة الرقيق الصحراوية الأفريقية العثمانية وجدواها الاقتصادية في القرن التاسع عشر تجارة الرقيق الصحراوية الأفريقية العثمانية وجدواها الاقتصادية في القرن التاسع عشر تجارة الرقيق الصحراوية الأفريقية العثمانية وجدواها الاقتصادية في القرن التاسع عشر تجارة الرقيق الصحراوية الأفريقية العثمانية وجدواها الاقتصادية في القرن التاسع عشرتجارة الرقيق الصحراوية الأفريقية العثمانية وجدواها الاقتصادية في القرن التاسع عشر تجارة الرقيق الصحراوية الأفريقية العثمانية وجدواها الاقتصادية في القرن التاسع عشر}, author={جاسم محمد شطب العبيدي}, journal={Al-Bahith Journal مجلة الباحث}, volume={11}, number={4}, pages={401-434}, year={2014}, abstract={The researcher had treat in this research slave trade across wide African desert to Mediterranean share cities as Alexandria ,Cairo ,Tripoli ,Benghazi, Tunis and Algiers ,and its economic aspects in nineteenth century . The slave trade was ancient trade in old times ,that the African Human had transport from unknown African regions to this cities and from this to European cities cross reticulate desert routes and cities, which was stay because of desert trade and its considerable superabundant. The researcher had treat also slave sources and ethnic groups and tribes which was immersed in it, and capture procedures slaves and them bring, them proffer methods, and the factors which was pegged them prices and a large difference in this prices from area to another, which was pegged ensuing profits from trade activity , and the aim of purchasing this numbers of slave ,therefore this trade dimension in nineteenth century within desert trade, and the incentives which was caused its increase in this century ,and political state had plunged in it, particularly Ottoman Empire which was encouraged this Trade, because of the great profits, which the Ottoman Officials had obtain it from taxes, customs tariffs, admissions, exportation taxes or transit or gifts or bribes which was pied to the Ottoman Officials in order they disregarded for this trade after emanation decrees to prevent it in the second half of nineteenth century ,and at least decline this trade and causes behind it

تناول الباحث في هذا البحث تجارة الرقيق عبر الصحراء الأفريقية الكبرى إلى مدن ساحل البحر المتوسط مثل الإسكندرية والقاهرة وطرابلس وبنغازي وتونس والجزائر في القرن التاسع عشر جوانبها الاقتصادية ، وهي تجارة متأصلة منذ أمد بعيد , حيث ينقل الانسان الأفريقي من مجاهل أفريقيا إلى هذه المدن ومنها إلى مدن أوربا عبر شبكة من الطرق والمدن الصحراوية , التي كانت قائمة بفعل التجارة الصحراوية وفوائضها الضخمة . وتناول الباحث مصادر الرقيق والجماعات القبائل المنغمسة في هذه التجارة , وطرق القبض عليه ونقلة وطرق عرضه والعوامل التي تحدد أسعار والتباين الكبير في هذه الأسعار من منطقة لأخرى ,الذي يحد مقدار الأرباح الناجمة عن العملية التجارية والغاية من شراء هذه الأعداد الكبيرة منه , ثم حجم هذه التجارة في القرن التاسع عشر ضمن تجارة الصحراء والدوافع التي كانت وراء زيادتها في هذا القرن, وانغماس الكيانات السياسية فيها , لاسيما الدولة العثمانية المشجعة لاستمرار هذه التجارة بسب الفوائض الضخمة التي تحصل عليها أو يحصل عليها موظفوها من الضرائب والرسوم كضرائب الأعشار ورأس المال ورسوم الاستيراد والتصدير أو الترانزيت أو من الهدايا والأعطيات والرشى , التي تقدم للموظفين من أجل غض أطرافهم عنها بعد صدور مراسيم منعها في النصف الثاني من القرن, وأخيراً تلاشي هذه التجارة والعوامل التي كانت وراء ذلك .} }