The research determined attitudes with the decided of the importance of silence communications which it measure

Abstract

حدد البحث متجهاته بإقرار أهمية الاتصالات الصامتة في العمل الإداري إلى حد عدها شريكا حتميا للاتصالات اللفظيه وعلى النحو الذي اشر ضرورة المبادلة بينهما ،مدعما ذلك بالشاهد القرآنى الذي أسهم في تعميق الرؤية تجاه الاتصالات الصامتة كونها المترجم والمتنفس لما يجيش في الذات البشرية، أي انها احد المعابر الاساسيه لفهم صور السلوك الانسانى ،فالسلوك الكامن يفضى إلى ما وراء الملموس او المحسوس ،وبما يفصح عن ضرورة توظيف هذين النوعين من الاتصالات لدى القيادات الاداريه